ننتظر تسجيلك هـنـا

( إعــلانــات ريـــــــم الـــغــــلا )
       
       

 

 


العودة   منتديات ريم الغلا > ::: المنتديات الاسلامية ::: > •₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات ضناني الشوق
اللقب
المشاركات 68445
النقاط 622
بيانات ريم الغلا
اللقب
المشاركات 31247
النقاط 1004
أفضل كاتب

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا للسيدات ( الكاتب : بنت الشرقيه )       :: لوحات مائية مرسومه رائعة ( الكاتب : بنت الشرقيه )       :: نقل إبراهيم الصلال إلى المستشفى ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: شنط رجالية 1 ( الكاتب : بنت الشرقيه )       :: أسباب احمرار البشرة عند الرضع ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: زوايا بتفاصيل انيقه ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: حلى السميد بالنستله والكيري ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: ماسك الافوكادو للوجه ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: احبك حب ماله حدود ( الكاتب : حكيمة العصر )       :: يارقصـة الآزهـار ( الكاتب : حكيمة العصر )      

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
1  
قديم 05-03-2021, 05:44 AM
سماهر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
بكم تحلو الحياة

وسام الشكر

 عضويتي : 26
 جيت فيذا : May 2021
 آخر ظهور : 03-31-2024 (05:26 AM)
آبدآعاتي : 10,515
الاعجابات المتلقاة : 259
 حاليآ في : Saudi Arabia
دولتي الحبيبه :  Saudi Arabia
جنسي   :  Male
آلديآنة  : مسلم
آلقسم آلمفضل  : العام ♡
آلعمر  : 25 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : عزباء ♔
الحآلة آلآن  : Windows 7
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : سماهر is on a distinguished road
: مشروبك pepsi
: قناتك mbc
: اشجع ahli
مَزآجِي   :  10
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة
افتراضي وقفات مع وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته



تُوفِّيَ*النبي صلى الله عليه وسلم*في أول ربيع الأول من السنة الحادية عشرة للهجرة، بعد شهرين ونصف من عودته إلى المدينة من حجة الوداع، شعر صلى الله عليه وسلم بالمرض وهو في بيت زوجته ميمونة، وطلب من زوجاته أن يُمرَّضَ في بيت عائشة، واستغرق مرضه عشرة أيام.


وقد حملت هذه الأيام العشر عددًا من الوصايا تبين مدى حرصه صلى الله عليه وسلم على أمَّتِهِ، وشفقته ورحمته بهم، وقد اخترتُ سِتًّا منها، أتحدث عنها بشيء من التفصيل في السطور التالية:

الأولى: الوصية بالإحسان إلى الأنصار:

الأنصار في اللغة: (جمع نصير وناصر): هم الأتْباعُ والمدافعون؛ وفي القرآن الكريم: ï´؟ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ï´¾ [البقرة: 270].



والمقصود بالأنصار هنا: أهل مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين نصروه حين هاجر من مكة إليهم في المدينة، وهم خلافُ المهاجرين الذين هاجروا من مكة إلى المدينة، وقد ورد ذكرهم في القرآن الكريم؛ في نحو قوله تعالى: ï´؟ لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ ï´¾ [التوبة: 117].



كما اهتمت بهم كُتُبُ السنة؛ فالإمام البخاري وضع كتابًا في صحيحه، بعنوان كتاب: "مناقب الأنصار"، وذكر تحته باب: "حب الأنصار"، وباب: "مناقب الأنصار"، وباب: "وفود الأنصار"، كذا فعل الإمام مسلم؛ حيث بوَّب في صحيحه: باب: من فضائل الأنصار، باب: في خير دور الأنصار، باب: في حسن صحبة الأنصار رضي الله عنهم.



وقد اهتمَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بشأنهم لدرجة أنه في اليوم الخامس من مرضه؛ أي: قبل وفاته بخمسة أيام، أوصى أصحابه وأمته بهم؛ ففي الصحيحين: ((أن أبا بكر الصديق مَرَّ بمجلس من مجالس الأنصار وهم يبكون، فقال: ما يُبكيكم؟ قالوا: ذكرنا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم منا، فدخل أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبره بذلك، قال: فخرج النبي صلى الله عليه وسلم، وقد عصب على رأسه بعِصابة، فصعد المنبر - ولم يصعده بعد ذلك اليوم - فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أوصيكم بالأنصار، فإنهم كَرِشِي وعَيْبَتِي، وقد قضوا الذي عليهم، وبقي الذي لهم، فاقبلوا من محسنهم، وتجاوزوا عن مسيئهم))[1].

ومعنى: ((ذكرنا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم))؛ أي: الذي كانوا يجلسونه معه، وكان ذلك في مرض موته، فخشوا أن يموت من مرضه هذا، فيفقدوا مجلسه، فبَكَوا حزنًا على فوات ذلك[2].


ومعنى: ((الأنصار كرشي وعيبتي)): أي: جماعتي وخاصَّتي الذين أثق بهم وأعتمدهم في أموري، ضرب مثلًا بالكَرِشِ - وهو من الحيوان بمنزلة المعدة للإنسان - لأنه مُستقرُّ غذاء الحيوان الذي يكون به بقاؤه، والعَيْبَةُ وعاءٌ معروفٌ يحفظ الإنسان فيها ثيابه وفاخر متاعه ويصونها، ضربها مثلًا لأنهم أهل سِرِّهِ وخفيِّ أحواله[3].


قوله: ((وقد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم)): يشير إلى ما وقع لهم ليلة العقبة من المبايعة، فإنهم بايعوا على أن يؤوا النبي صلى الله عليه وسلم وينصروه على أن لهم الجنة، فوفُّوا بذلك[4].


الثانية: الوصية بإخراج المشركين من جزيرة العرب:

قبل وفاته صلى الله عليه وسلم بأربعة أيام أوصى صحابته بثلاث؛ فقال: ((أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم؛ قال ابن عباس راوي الحديث: وسكت عن الثالثة أو قال: فنسيتها))[5].


خص العلماء هذا الحكم ببعض جزيرة العرب وهو الحجاز (مكة والمدينة واليمامة).

قال الإمام النووي (المتوفى: 676هـ) ما مختصره: أن القصد من إجازة الوفود، وضيافتهم وإكرامهم، هو تطييب نفوسهم، وإعانتهم على سفرهم، وترغيب غيرهم من المؤلفة قلوبهم ونحوهم، سواء كان الوفد مسلمين أو كفارًا، لأن الكافر إنما يَفِدُ غالبًا فيما يتعلق بمصالحنا ومصالحهم.


وفي هذا الحديث فوائد؛ منها: أن الأمراض ونحوها لا تنافي النبوة، ولا تدل على سوء الحال[6].


الثالثة: التحذير من بناء المساجد على القبور:


حذَّر رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته أن يصنعوا بقبره، مثلما صنع اليهود والنصارى بقبور أنبيائهم وصالحيهم، كل ذلك لقطع الذريعة أن يعتقد الجهَّال أن الصلاة لها، فيؤدي إلى عبادة من فيها، كما كان السبب في عبادة الأصنام.


ففي الصحيحين أن عائشة وعبدالله بن عباس، قالا: ((لما نزل - أي: مرض الموت - برسول الله صلى الله عليه وسلم، طفق - جعل - يطرح خميصةً - نوع من الثياب - له على وجهه، فإذا اغتمَّ - احتبس نفسه - بها كشفها عن وجهه، فقال وهو كذلك: لعنة الله على اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد)) يُحذِّر ما صنعوا[7].

قال الحافظ ابن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ): "وكأنه صلى الله عليه وسلم علِمَ أنه مرتحل من ذلك المرض، فخاف أن يعظم قبره كما فعل من مضى، فلعن اليهود والنصارى إشارة إلى ذمِّ من يفعل فعلهم"[8].

قال الإمام القرطبي (المتوفى: 671هـ): "أي: لا تتخذوها قبلةً فتصلوا عليها أو إليها، كما فعل اليهود والنصارى، فيؤدي إلى عبادة مَن فيها، كما كان السبب في عبادة الأصنام، فحذر النبي صلى الله عليه وسلم عن مثل ذلك، وسد الذرائع المؤدية إلى ذلك، قال علماؤنا: وهذا يحرم على المسلمين أن يتخذوا قبور الأنبياء والعلماء مساجد"[9].

وخص هنا اليهود لابتدائهم هذا الاتخاذ، فهم أظلم، وضمَّ إليهم النصارى - وهم وإن لم يكن لهم إلا نبي واحد ولا قبر له - لأن المراد النبي وكبار أتباعه كالحواريين[10].

الرابعة: الوصية بإحسان الظن بالله:

حسن الظن بالله طريق موصل إلى الجنة، وهو دليلُ كمالِ الإيمان وحسن الإسلام، وبرهان على سلامة القلب وطهارة النفس، ولا يأتي إلا عن معرفة قدر الله ومدى مغفرته ورحمته، كما أنه علامة على حسن الخاتمة.

ومن هنا جاءت الوصية به؛ فعن جابر بن عبدالله قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته بثلاثة أيام، يقول: ((لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن بالله الظن))[11].

قال الإمام النووي (المتوفى: 676هـ): "هذا تحذير من القنوط، وحثَّ على الرجاء عند الخاتمة، ومعنى حسن الظن بالله: أن يظن أنه يرحمه ويعفو عنه، ويتدبر الآيات والأحاديث الواردة في كرم الله سبحانه وتعالى وعفوه ورحمته، وما وعد به أهل التوحيد، وما ينشره من الرحمة لهم يوم القيامة، وفي حالة الصحة يكون خائفًا راجيًا، ويكونان سواء، وقيل: يكون الخوف أرجح، فإذا دَنَتْ أمارات الموت، غلب الرجاء؛ لأن مقصود الخوف الانكفاف عن المعاصي والقبائح، والحرص على الإكثار من الطاعات والأعمال، وقد تعذر ذلك أو معظمه في هذه الحال، فاستحبَّ إحسان الظن المتضمن للافتقار إلى الله تعالى، والإذعان له"[12].

ومن أقوال الشعراء:

وإني لأرجو الله حتى كأنني *** أرى بجميل الظن ما الله صانعُ

وأود التنبيه إلى أن هناك فرقًا كبيرًا بين حسن الظن والغرور، أشار إلى ذلك الإمام ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ) في قوله:

"حسن الظن إن حمل على العمل، وحث عليه، وساق إليه، فهو صحيح، وإن دعا إلى البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور، وحسن الظن هو الرجاء، فمن كان رجاؤه هاديًا له إلى الطاعة، زاجرًا له عن المعصية، فهو رجاء صحيح، ومن كانت بطالته رجاء، ورجاؤه بطالة وتفريطًا، فهو المغرور.

وقد قال الله تعالى: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ï´¾ [البقرة: 218].

فتأمل كيف جعل رجاءهم إتيانهم بهذه الطاعات؟... وسر المسألة: أن الرجاء وحسن الظن إنما يكون مع الإتيان بالأسباب التي اقتضتها حكمة الله في شرعه وقدره، وثوابه وكرامته، فيأتي العبد بها ثم يحسن ظنه بربه، ويرجوه ألَّا يَكِلَهُ إليها، وأن يجعلها موصلة إلى ما ينفعه، ويصرف ما يعارضها ويبطل أثرها[13].

الخامسة: الوصية لأبي بكر رضي الله عنه:


عن عائشة، قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه: ((ادعي لي أباك، وأخاك، حتى أكتب كتابًا؛ فإني أخاف أن يتمنَّى مُتمنٍّ ويقول قائل: أنا أولى، ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر))[14].

قال الحافظ ابن حجر (المتوفى: 852هـ): "أفرط المهلب (أحد شراح صحيح البخاري) فقال: فيه دليل قاطع في خلافة أبي بكر، والعجب أنه قرر بعد ذلك أنه ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستخلف"[15].

وتعليقًا على أثر ابن أبي مليكة، سمعت عائشة، وسُئلت: ((مَن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفًا لو استخلفه؟ قالت: أبو بكر، فقيل لها: ثم مَن بعد أبي بكر؟ قالت: عمر، ثم قيل لها من بعد عمر؟، قالت: أبو عبيدة بن الجراح)).

قال الإمام النووي (المتوفى: 676هـ): "هذا دليل لأهل السنة في تقديم أبي بكر ثم عمر للخلافة مع إجماع الصحابة، وفيه دلالة لأهل السنة أن خلافة أبي بكر ليست بنص من النبي صلى الله عليه وسلم على خلافته صريحًا، بل أجمعت الصحابة على عقد الخلافة له وتقديمه لفضيلته، ولو كان هناك نصٌّ عليه أو على غيره، لم تقع المنازعة من الأنصار وغيرهم أولًا، ولذكر حافظ النص ما معه ولرجعوا إليه، لكن تنازعوا أولًا ولم يكن هناك نص، ثم اتفقوا على أبي بكر واستقر الأمر، وأما ما تدَّعيه الشيعة من النص علىعليٍّ والوصية إليه، فباطلٌ لا أصلَ له باتفاق المسلمين، والاتفاق على بطلان دعواهم من زمن عليٍّ، وأول من كذبهم عليٌّ رضي الله عنه، فلم ينقل عنه أنه ذكره في يوم من الأيام، ولا أن أحدًا ذكره له[16].

السادسة: الوصية بالمحافظة على الصلاة:

للصلاة في الإسلام مكانة وخصائص متميزة؛ منها: أنهاأعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي عمود الدين، وأكثر العبادات ذكرًا في القرآن، وقد سمَّاها الله تعالى إيمانًا، وقد فرضت على جميع الأنبياء والمرسلين وأتباعهم، وهي مَجْلَبَةٌ للرزق، وسبب النصر والتمكين والفلاح، وأول ما يسأل عنه الناس من حقوق الله يوم القيامة، فهي بحق أمُّ العبادات، ولو علم الله عز وجل شيئًا أفضل من الصلاة، لما قال: ï´؟ فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ ï´¾ [آل عمران: 39].

كما أنها آخر وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فعن أنس بن مالك، قال: ((كانت عامة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم حين حضرته الوفاة، وهو يُغَرْغِرُ بنفسه: الصلاةَ، وما ملكت أيمانكم))[17].

و((الصلاة)) بالنصب على الإغراء، والتقدير: راعوها بالمواظبة عليها، وأقيموها على وجهها الكامل، فإنها أعظم أركان الإسلام، ولأنها تُكرِّرُ كل يوم خمس مرات، فكانت مظنَّةَ التساهل والإخلال بها، واحذروا تضييعها وخافوا ما يترتب عليه من العذاب.

((وما ملكت أيمانكم)): قيل: أراد بهم المماليك (الرقيق والعبيد والخدم)، وأنه قرن التوصية بهم بالتوصية بالصلاة، إعلامًا بأن وجوب حقه على سيده كوجوب الصلاة، وقيل: أراد به الزكاة؛ لأن القرآن والحديث إذا ذُكر فيهما الصلاة، فالغالب ذكر الزكاة بعدها، والأَوْلَى أنه أراد الأعم الشامل لهما، فأراد بالصلاة العبادات البدنية ونبَّهَ بها عليها، وخصَّها لأنها أشرف العبادات البدنية، وأراد بما ملكت أيمانكم الحقوق المالية[18].

نسأل الله أن يثبتنا على دينه، ويميتنا ويحيينا عليه، إنه جواد كريم.



المصدر : منتديات ريم الغلا - من •₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•




رد مع اقتباس
قديم 05-03-2021, 02:51 PM   #2


الصورة الرمزية ريم الغلا

 عضويتي : 2
 جيت فيذا : Apr 2021
 آخر ظهور : اليوم (09:15 AM)
آبدآعاتي : 31,247
الاعجابات المتلقاة : 898
 حاليآ في : Saudi Arabia
دولتي الحبيبه :  Saudi Arabia
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  : العام ♡
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  : عزباء ♔
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  : Windows 7
  التقييم : ريم الغلا has much to be proud ofريم الغلا has much to be proud ofريم الغلا has much to be proud ofريم الغلا has much to be proud ofريم الغلا has much to be proud ofريم الغلا has much to be proud ofريم الغلا has much to be proud ofريم الغلا has much to be proud of
: مشروبك fanta
: قناتك mbc
: اشجع naser
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

My Flickr My twitter

мч ммѕ
MMS ~


قـائـمـة الأوسـمـة

ريم الغلا متواجد حالياً

افتراضي



يتجسد الابداع دائما في
مواضيعك عندما يكون
لها هذا التميز مجهود جدا رائع
تحياتي الك




رد مع اقتباس
قديم 05-03-2021, 02:59 PM   #3


الصورة الرمزية ثامر الشمري

 عضويتي : 11
 جيت فيذا : Apr 2021
 آخر ظهور : 02-19-2024 (03:07 AM)
آبدآعاتي : 4,677
الاعجابات المتلقاة : 178
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : ثامر الشمري is on a distinguished road
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


قـائـمـة الأوسـمـة

ثامر الشمري غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافيه


 توقيع  : ثامر الشمري



رد مع اقتباس
قديم 05-03-2021, 03:14 PM   #4


الصورة الرمزية ريماز

 عضويتي : 5
 جيت فيذا : Apr 2021
 آخر ظهور : اليوم (09:15 AM)
آبدآعاتي : 11,368
الاعجابات المتلقاة : 495
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : ريماز is on a distinguished road
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


قـائـمـة الأوسـمـة

ريماز متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يمناك


 توقيع  : ريماز



رد مع اقتباس
قديم 05-03-2021, 03:30 PM   #5


الصورة الرمزية naDa..*

 عضويتي : 3
 جيت فيذا : Apr 2021
 آخر ظهور : اليوم (08:12 AM)
آبدآعاتي : 12,362
الاعجابات المتلقاة : 486
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : naDa..* is on a distinguished road
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


قـائـمـة الأوسـمـة

naDa..* غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافيه
ب انتظار جديدك


 توقيع  : naDa..*



رد مع اقتباس
قديم 05-03-2021, 03:34 PM   #6


الصورة الرمزية دوسري

 عضويتي : 4
 جيت فيذا : Apr 2021
 آخر ظهور : اليوم (09:03 AM)
آبدآعاتي : 11,282
الاعجابات المتلقاة : 334
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : دوسري is on a distinguished road
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


قـائـمـة الأوسـمـة

دوسري غير متواجد حالياً

افتراضي



يسلمو على الموضوع
ودي وتقديري




رد مع اقتباس
قديم 05-03-2021, 08:21 PM   #7


الصورة الرمزية يزيد الخالدي

 عضويتي : 10
 جيت فيذا : Apr 2021
 آخر ظهور : اليوم (09:35 PM)
آبدآعاتي : 207,076
الاعجابات المتلقاة : 3445
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : يزيد الخالدي has a reputation beyond reputeيزيد الخالدي has a reputation beyond reputeيزيد الخالدي has a reputation beyond reputeيزيد الخالدي has a reputation beyond reputeيزيد الخالدي has a reputation beyond reputeيزيد الخالدي has a reputation beyond reputeيزيد الخالدي has a reputation beyond reputeيزيد الخالدي has a reputation beyond reputeيزيد الخالدي has a reputation beyond reputeيزيد الخالدي has a reputation beyond reputeيزيد الخالدي has a reputation beyond repute
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
يموت انا حاسدي ما ياصل ابعادي
مني نجوم السماء لو يفهم اقرب لهه
мч ммѕ
MMS ~


قـائـمـة الأوسـمـة

يزيد الخالدي متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يمينك ع المجهود والطرح الرائع
لا عدمنا وجودك وجديدك
ربي يع ـطيك الع ـوآفي
كــــــــل الـــــــــود.,


 توقيع  : يزيد الخالدي



ذوق العنيدهه غير ولمساتها غير
تريحو ياهل الصور والتصاميم


عنيـدهہ
الله يسلم ايديك ويسعد قلبك ويملآ حياتك بالفرح


رد مع اقتباس
قديم 05-04-2021, 12:27 AM   #8


الصورة الرمزية الامير

 عضويتي : 18
 جيت فيذا : Apr 2021
 آخر ظهور : 04-24-2024 (06:50 AM)
آبدآعاتي : 2,907
الاعجابات المتلقاة : 115
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : الامير is on a distinguished road
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


قـائـمـة الأوسـمـة

الامير غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك بموازين حسناتك
ويعطيك العافيه ع الموضوع
الرائع
شكرا لك




رد مع اقتباس
قديم 05-04-2021, 04:40 AM   #9


الصورة الرمزية عنيـدهہ

 عضويتي : 9
 جيت فيذا : Apr 2021
 آخر ظهور : اليوم (01:50 AM)
آبدآعاتي : 225,483
الاعجابات المتلقاة : 5469
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : عنيـدهہ has a reputation beyond reputeعنيـدهہ has a reputation beyond reputeعنيـدهہ has a reputation beyond reputeعنيـدهہ has a reputation beyond reputeعنيـدهہ has a reputation beyond reputeعنيـدهہ has a reputation beyond reputeعنيـدهہ has a reputation beyond reputeعنيـدهہ has a reputation beyond reputeعنيـدهہ has a reputation beyond reputeعنيـدهہ has a reputation beyond reputeعنيـدهہ has a reputation beyond repute
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
ماتعودت أخيب من تهقوى بي
تربية ابوي جعله للجنه
мч ммѕ
MMS ~


قـائـمـة الأوسـمـة

عنيـدهہ متواجد حالياً

افتراضي



جزاكك الله خير ع الطرح القييييم
لاعدمنا وجووودكك و جديدكك
ودي لكك




رد مع اقتباس
قديم 05-05-2021, 03:18 AM   #10


الصورة الرمزية المتمرد

 عضويتي : 20
 جيت فيذا : Apr 2021
 آخر ظهور : 02-12-2024 (04:00 AM)
آبدآعاتي : 522
الاعجابات المتلقاة : 137
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : المتمرد is on a distinguished road
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


قـائـمـة الأوسـمـة

المتمرد غير متواجد حالياً

افتراضي



الله يعطيك العافيه على الطرح
الطيب والجلب المثالي والانتقاء
الثري


 توقيع  : المتمرد



رد مع اقتباس
قديم 05-05-2021, 11:57 PM   #11


الصورة الرمزية الريم

 عضويتي : 28
 جيت فيذا : May 2021
 آخر ظهور : 10-24-2023 (08:51 PM)
آبدآعاتي : 72
الاعجابات المتلقاة : 21
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : الريم is on a distinguished road
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


قـائـمـة الأوسـمـة

الريم غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافية .. والف شكر ع الطرح


 توقيع  : الريم

_




على من بكى شوقاً لرؤيانا ،
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد


رد مع اقتباس
قديم 05-05-2021, 11:57 PM   #12


الصورة الرمزية الريم

 عضويتي : 28
 جيت فيذا : May 2021
 آخر ظهور : 10-24-2023 (08:51 PM)
آبدآعاتي : 72
الاعجابات المتلقاة : 21
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : الريم is on a distinguished road
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


قـائـمـة الأوسـمـة

الريم غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافية .. والف شكر ع الطرح


 توقيع  : الريم

_




على من بكى شوقاً لرؤيانا ،
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد


رد مع اقتباس
قديم 05-06-2021, 05:48 PM   #13


الصورة الرمزية اسيلوو

 عضويتي : 22
 جيت فيذا : Apr 2021
 آخر ظهور : 04-22-2024 (11:06 AM)
آبدآعاتي : 147,636
الاعجابات المتلقاة : 2443
 حاليآ في : Iraq
دولتي الحبيبه :  Iraq
جنسي   :  Male
آلديآنة  : مسلمة
آلقسم آلمفضل  : العام ♡
آلعمر  : 28 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  : متزوجه ♔
الحآلة آلآن  : مسلمة
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : اسيلوو has much to be proud ofاسيلوو has much to be proud ofاسيلوو has much to be proud ofاسيلوو has much to be proud ofاسيلوو has much to be proud ofاسيلوو has much to be proud ofاسيلوو has much to be proud ofاسيلوو has much to be proud of
: مشروبك 7up
: قناتك abudhabi
: اشجع
مَزآجِي   :  1

اصدار الفوتوشوب : My Camera: استخدم كاميرا الجوال

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ѕмѕ ~


قـائـمـة الأوسـمـة

اسيلوو غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيكي


 توقيع  : اسيلوو



رد مع اقتباس
قديم 05-08-2021, 08:23 AM   #14


الصورة الرمزية مشآري

 عضويتي : 33
 جيت فيذا : May 2021
 آخر ظهور : 07-13-2021 (01:47 AM)
آبدآعاتي : 161
الاعجابات المتلقاة : 7
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : مشآري is on a distinguished road
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


قـائـمـة الأوسـمـة

مشآري غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير

مجهود رائع شكراً لك




رد مع اقتباس
قديم 05-12-2021, 02:39 AM   #15


الصورة الرمزية م ن ا ر

 عضويتي : 36
 جيت فيذا : May 2021
 آخر ظهور : 06-18-2023 (10:04 AM)
آبدآعاتي : 10,238
الاعجابات المتلقاة : 1246
 حاليآ في :
دولتي الحبيبه :
جنسي   :
آلديآنة  :
آلقسم آلمفضل  :
آلعمر  :
الحآلة آلآجتمآعية  :
الحآلة آلآن  :
نظآم آلتشغيل  :
  التقييم : م ن ا ر is a glorious beacon of lightم ن ا ر is a glorious beacon of lightم ن ا ر is a glorious beacon of lightم ن ا ر is a glorious beacon of lightم ن ا ر is a glorious beacon of light
: مشروبك
: قناتك
: اشجع
مَزآجِي   :

اصدار الفوتوشوب : My Camera:


قـائـمـة الأوسـمـة

م ن ا ر غير متواجد حالياً

افتراضي



..

عليه الصلاة والسلام
لاخلا ولاعدم

..


 توقيع  : م ن ا ر

..

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

..


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:12 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.